كشف مصدر مسئول بوزارة السياحة والآثار، عن مجموغة القطع التي سيحويه العظيم داخل المتحف المصري الكبير.
وأضاف المصدر في تصريحات خاصة لـ “الموقع”، أن بهو المتحف المصري الكبير يحوي كثر من 60 تمثال ملكيًا، تم نقلهم من مختلف المتاحف والأماكن الآثرية في مصر حتى يتم تجميعهم في مكان واحد.
وأوضح أنه الآن يتم عرض القطع في لفتارين الخاصة بها حتى تستعد للسيناريو الخاص بها وتجهيزها للعرض قبل الافتتاح.
وتابع، أنه تم تصميم المتحف ليكون أكبر متحف للآثار في العالم؛ إذ تبلغ مساحته 117 فداناً 500.000 متر، وسيحوي أكثر من 100 ألف قطعة أثرية من العصور الفرعونية واليونانية والرومانية، ويتوقع أن يزوره سنوياً أكثر من 5 ملايين زائر، وسوف يضم المتحف عدداً من المباني الخدمية التجارية والترفيهية، ومركزاً لعلوم المواد القديمة والترميم، وحديقة متحفية ستزرع بها الأشجار التي عرفها المصري القديم. وينفذ المشروع الذي يتكلف 550 مليون دولار على ثلاث مراحل رئيسية.
