تقرير: إسلام أبوخطوة
ما زال الموسيقار الراحل حلمي بكر، متصدر التريند حتى الآن، الجميع يبحثون عن أسرار حياته الخاصة وسبب تأخر دفنه لعدة أيام؟.
حياة الموسيقار الراحل حافلة بالعلاقات النسائية بين العرفي والرسمي، ونساء من داخل الوسط الفني وخارجها، ليقلب بـ«شهريار» الوسط الفني بـ 15 سيدة.
أسر حلمي بكر، قلوب الـ 15 سيدة، إلا أنه عجز عن النجاح في الحياة العاطفية، أو يحصل على السعادة التي كان يبحث عنها في كل امرأة يتزوجها، فكل زيجاته بلا استثناء، كان مصيرها الانفصال، وخلال السطور التالية نرصد أبرز النساء التي شكلت حياة حلمي بكر.
سهير رمزي
كانت سهير رمزي أولى النساء في حياة حلمي بكر، وما إن تمت سنها الـ 21 تزوجها على الفور، ولكن لم يستمر زواجهما طويلًا، حيث انفصلا دون أولاد بعد 3 سنوات فقط، وذكر من قبل أن سبب الانفصال هو تمسكها بالتمثيل، مقابل رفضه.
شاهيناز شقيقة شويكار
ظهرت شاهيناز شقيقة الفنانة شويكار في حياة حلمي بكر والذي وصفها بـ«ملكة جمال»، فعلى الرغم من انفصالهما أيضًا، إلا أنها لها مكانة خاصة لديه، لأنها من أنجبت منه ابنه الأربعيني هشام، وهي حاليًا تعيش في أمريكا.
زواج عرفي من عُلية التونسية
قال بكر في إحدى اللقاءات التليفزيونية، إن المرأة الثالثة في حياته كانت عن طريق العرفي، من سيدة تونسية تعرف عليها وهي تغني في “كباريه”، كان يندهش من جمال صوتها ويتساءل: هي ليه دي تغني في مكان زي ده؟، حسبما وصف مع الإعلامي عمرو الليثي في برنامجه واحد من الناس.
قال حلمي بكر عن علية، إن صوتها كان قوي وجميل، وتزوجها بعد أن كان هناك لاعب سابق في نادي الزمالك يضايقها واستنجدت به، ومن بعدها قدم لها أغنية: “على اللي جرى من مراسيلك” و “يا حبايب مصر.
ناريمان طاهر سيدة الأعمال
ومن خارج الوسط الفني تمامًا، اختار حلمي بكر أن يجد سعادته في سيدة أعمال تُدعى ناريمان طاهر، لكن تلك السعادة لم تدم سوى عامين فقط وانفصلا بعدها، بطلب ناريمان دعوى خلع، وهي أيضًا لا تزال على قيد الحياة حتى الآن.
