كتبت أميرة السمان
هنأ الإعلامي محمد على خير متابعيه عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك قائلاً، كل سنة وحضراتكم طيبين.
وقال خير خلال منشور له قبل قليل، هل ممكن رمضان السنة دي يبقي مختلف..هقول لنفسي ولحضرتك يبقي مختلف ازاي.
وتابع الإعلامي اول هام..فورا اتصل بكل أخواتك اللي أنت زعلان معاهم ومقاطعهم من سنين..ماهو مينفعش تصوم وتصلي التراويح وتتصدق وأنت قاطع رحمك.
وأضاف تاني هام..قبل أن تنوي صيام أول ليلة..كلم أختك فورا وقل لها سامحيني يا أختي..حرمتك من ميراثك الشرعي وبكرة هكون عندك وهرجعه ليكي علي داير مليم..هتبقي غلطان لو متصور ان صيامك هيبقي زي الفل وسعادتك واكل حق أختك.
واكمل، تالت هام..لا بارك الله في وليمة لم يأكل منها فقير أو محروم..وأنت عمال تعزم الأكابر ..متنساش سواقين الأكابر..وكل من اشتم رائحة افطارك الشهي.
واردف، رابع هام..سايق عليك النبي وحضرتك في الشغل..بلاش نقعد ساعتين في الوضوء وصلاة الظهر وقراءة القرآن لأن مصالح العباد أولي أن تقضي.
وتابع، خامس هام..ادخل المطبخ قبل الفطار بساعة..وهات علبة بلاستيك وحط فيها شوية رز وخضار وربع فرخة مع رغيف وعلبة عصير وازازة ميه وخد ابنك الصغير في يدك ( عشان لما يكبر هيقلدك) وانزل اعط الوجبة لأول محتاج تقابله.
سادس هام..كلم كل اصحابك اللي انت زعلان منهم..هنأهم برمضان وسامحهم واعزمهم علي براد شاي في أي مقهي تحبه.
واختتم منشوره، ثم..بعد ذلك افعل كل ماتريده من عبادات..تقبل الله منك ومنا..
وفي منشور آخر قال هل التسويق..فن وعلم وادارة أولا..أم المال أولا؟..كيف تحولت مباراة عادية بين الأهلي والزمالك الي حدث رياضي عربي واقليمي وربما عالمي..كيف نجحت المملكة في شغل أذهان الملايين بالوطن العربي وأكثر بتلك المباراة.
السؤال: بما أن بلدي تمتلك مايمكن تسويقه وترويجه خارج حدودنا..فلماذا فشلنا وسبقنا غيرنا؟
لا أتحدث عن مباراة فقط بل عن كنوز كثيرة تمتلكها بلادي لكن نفتقد علم التسويق والذي استبدلناه بالفهلوة والسبوبة.
أؤيد طرح .
آثارنا..شواطئنا..منتجعاتنا السياحية..معارضنا الثقافية في أيدي من يجيد التسويق..حتي يأتي يوم ونكون قد تعلمنا أن النجاح علم وليس فهلوة..
