كتب- أحمد عادل
قال صالح فرهود رئيسُ الجالية المصرية بباريس، إن بسم الله الرحمن الرحيم .. رجال لا يخافون إلا الله وحب مصر .. مش منظره ولكنها الحقيقة.
وكتب صالح فرهود، عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”: كثير يدعون بحبهم لمصر من الخارج ولكن لا يستطيعون فعل ذلك على أرض الواقع تحسباً للظروف لكن هناك أبطال منذ زمن بعيد يدافعون عن الوطن حتى قبل مجيء الرئيس السيسي للحكم لأنهم عاهدوا الله على ذلك فى أى وقت وأى زمن يلبوا نداء الدفاع عن مصر والوطن أقولها بكل فخر أنا العبدلله الوحيد فى الخارج الذى دافع وبكل قوته عن كيان وطن إسمه مصر فى الخارج مش وليد اليوم ولا عدة سنين ماضية بل منذ مايقرب من ٤٢ عام وانا فى خدمة بلدى والناس فى مصر وخارج مصر أتحداهم جميعاً لم يستطيع أحد يفعل مافعلته حبا لوطنى والتاريخ يثبت ذلك لا أدعى الوطنية ولكنها حقيقة مشاركتى ضد كل من حاول أن يتطاول على الجيش والشرطة ممن إدعوا أنهم ثوار ٢٥ يناير.
وأضاف: قاموا بمظاهرات ضد الدولة وكنت واقف لهم بالمرصاد وأفشلتهم جميعا وبعد ذلك عام حكم الإخوان ووقفت ضد الإخوان فى مظاهراتهم ضد مصر ومختطاتهم ضد المركز الثقافي المصري والقنصلية والإعتصام بالسفارة والكثير والكثير شاركت فى ميدان التحرير حبا فى مصر وقفت ضد الإخواني الذى تعدى على أحمد موسي فى لندن لا أزايد على وطنيتى ولكنها الحقيقة وأتحدى أى شخص من المصريين الموجودين فى فرنسا بل الخارج كله أن فعل مثل مافعلت ضد عملاء الدولة بالخارج والأن أجد من يدعون الوطنية وكثيرون منهم كانوا بيستخبوا وراء مصنع الكراسي والله دى الحقيقة الأن تجدهم فى الصفوف الأولى عند اى دعوة من السفارة كله بيضحك على كله والمطبلتيه كثيرون .
وتابع: ومن أعتز وأفتخر بوطنيتى وحبى الأول والأخير لمصر حبا فيها وإيمانا بالله وسوف أظل على مبدائى حتى أن ألاقى اللّه.. تحيا مصر وشعب مصر العظيم ورئيسها الحبيب عبدالفتاح السيسي.
https://www.facebook.com/salih.farhoud.5/videos/613162007602280
