كتبت أميرة السمان
كشف إعلام فلسطيني عن استشهاد 12 شخصا بينهم أطفال بغارة جوية إسرائيلية استهدفت خيمة عائلة نازحة في المواصي جنوب قطاع غزة.
وفي سياق متصل أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي عن تصفية القيادي في حماس مروان عيسى قبل أسبوعين في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
وكان قد أعرب الأزهر عن تقديره لكل الشعوب والدول والمؤسسات المنصفة التي مارست أقصى درجات الضغط لاعتماد هذا القرار.
وطالب الأزهر باستمرار العمل، والضغط من أجل محاكمة مسئولي الكيان الصهيوني على ما اقترفوه من جرائم حرب وإبادة جماعية في حق الفلسطينيين، والتكاتف لإغاثة المدنيين في غزة، وتكثيف إرسال المساعدات الإنسانية بشكل فوري إلى كامل قطاع غزة؛ من خلال كافة الطرق والمعابر، لكسر هذا الحصار الظالم ووقف المجاعة التي يتعرَّض لها أبناء الشعب الفلسطيني جراءَ استمرار هذا العدوان الغاشم.
وفي هذا السياق قال المنسق الخاص بعملية السلام في الشرق الأوسط، إنه تم استخدام الأسلحة الفتاكة بشكل متزايد من قبل الاحتلال.
وأضاف المنسق الخاص بعملية السلام في الشرق الأوسط أنه فجع من حجم الدمار الذي حدث بسبب الهجوم الإسرائيلي على غزة وليس هناك تبرير لهذا العقاب الجماعي على سكان غزة.
وأشار المنسق الخاص بعملية السلام في الشرق الأوسط أنه يجب أن تمتنع كافة الأطراف عن تأجيج التوتر.
وأكد المنسق الخاص بعملية السلام في الشرق الأوسط أن المستوطنات في الضفة الغربية ليس لها أساس شرعي.
