منوعات

مصطفى شعبان: أضع في اعتباري الأسر والمحجبات وفي جراءة لا تناسب شهر رمضان

كتبت أميرة السمان

أكد الفنان مصطفى شعبان، أن الذي يفرض تحديد المشاهد الجريئة من عدمها هو الجمهور والجراءة تكون نسبية وهناك جراءة لا تناسب شهر رمضان وجراءة لا تناسب السينما، موضحا أن هناك مفردات ممكن تقال غير مناسبة لشهر رمضان وهذه الاعمال قد تعرض خارج الموسم الرمضاني.

وأضاف شعبان، أن المشاهد في رمضان يريد مشاهدة اعمال مسلية، قائلا: “الجمهور هو عايز حاجة مسلية ودرسنا في الاعلام إذا عرفت المستهلك تعرض، ومسلسل مزاج الخير مكنش في مفردات خارجة وكان في حالة جريئة وتجربة نجحت وكان لها ناسها”.

وتابع: “مسلس مزاج الخير اتعمل وقتها في سنة 2012 و2013 كانت فيه متاهة وكان في غيامة وحصل لخبطة في المعاني عند الناس وبضع في اعتباري الأسر والمحجبات حتى في الافلام مفيش حاجة خارجة ومش ضد الحاجة الجريئة لو مناسبة للدراما”.

وكشف الفنان مصطفى شعبان، عن ان ابتعاده عن السينما طوال السنوات الماضية بسبب عدم وجو عمل مناسب، قائلا: “حصل ابتعاد عن السينما لأن مكنش في سينما ترضيني وعندي فيلم السنة دي بس في اختلاف على اسمه ونحضر جزء منه والمخرج مصري روسي”.

وأشار شعبان، إلى أن الفيلم الذي يحضره فيه بطل اجنبي سيشارك في العمل وهيبقى معانا ممثلين مصريين كثيرين لكن لسه لم يحدث اتفاق رسمي.

وأوضح مصطفى شعبان، أنه يهتم في اعماله بالمحجبات وغير المحجبات ايضا، متابعا: “أنا اهتم بالأسر والمحجبات وفي ناس مش محجبة ومحافظة وفي ناس مش مسلمين ومحافظين من كل الأديان والثقافات وبحاول أوصل لأكبر قدر ممكن ولو اتعرض عليا فيلم النعامة والطاووس هعمله تاني والفيلم كان يناقش قضية حساسة ولكن بطريقة غير خادشة وكان زيرو مشاهد جريئة والجراءة كانت فكرية”.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى