فن وثقافة

«جينيفر لوبيز» تتحد مع الذكاء الاصطناعي لإنقاذ البشرية في إعلان Atlas

كتب- أحمد عادل

تنضم أطلس شيبرد (جينيفر لوبيز)، محللة بيانات لامعة، لا تحب التعامل والتفاعل مع البشر ولديها شكوك عميقة في قدرة الذكاء الاصطناعي على اتخاذ القرارات الصحيحة، إلى مهمة للقبض على روبوت منشق تشترك معه في ماض غامض. ولكن عندما تسير الأمور على نحو غير متوقع، يبقى أملها الوحيد في إنقاذ مستقبل البشرية من الذكاء الاصطناعي عبر الوثوق به.

هذا ما أظهره الإعلان الدعائي الأول لفيلم Atlas للمخرج براد بيتون والمؤلف ليو ساردريانـ آرون إيلي كوليت ومن إنتاج براد بايتون، جيف فيرسون ASAP Entertainment، جوبي هارولد وتوري تونل ـــ Safehouse Pictures، جينيفر لوبيز وإلين جولدسميث ــــ Thomas، بيني ميدينا ــــ Nuyorican Productions، غريج بيرلانتي وسارة شيختر ــــ Berlanti/Schechter Films.

يشارك يجينفر لوبيز في بطولة Atlas سيمو ليو، ستيرلنغ ك. براون، غريجوري جيمس كوهان، أبراهام بوبولو، لانا باريلا، مارك سترونج.

يُعرض Atlas – “أطلس” على نتفليكس في 24 مايو.

و”أطلس شيبرد/ جينيفر لوبيز”، هي ابنة الباحث، الذي ساهمت تجربته في الذكاء الاصطناعي في إدخال العالم لعصر جديد وثورة تكنولوجية هائلة، وبعد 28 عاماً من هذا التقدم التكنولوجي، تصبح “أطلس” مُحللة بيانات مخضرمة ومذهلة في مكافحة الإرهاب لدى التحالف الدولي للأمم “ICN”، فيكلفها مديرها بمهمة، تتمثل في مواجهة أخيها، إرهابي الذكاء الاصطناعي، الذي قاد ثورة الروبوتات.

و”هارلان/ سيمون ليو” هو برنامج ذكاء اصطناعي تم إنشاؤه في البداية لمساعدة البشرية، لكنه انقلب عليها، مُحاولاً تدميرها، إذ قرر أن السبيل الوحيد لإنهاء الحرب هو القضاء على الإنسانية.

وتضطر لوبيز للوثوق في “سميث”، وهو الذكاء الاصطناعي المدمج في بدلتها، لمطاردة أخيها “هارلان”، الذي تعاونت معه في الماضي، لكنها عندما علمت بخطته الشريرة في تدمير البشرية، لم تجد مفراً إلا في الوثوق به “سميث” للقضاء على “هارلان”، فهذا هو أملها الوحيد لإنقاذ مستقبل البشرية من الذكاء الاصطناعي المظلم.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى