كتبت أميرة السمان
قال الدكتور محمد البرادعي نائب رئيس الجمهورية السابق عقب ثورة 30 يونيو والسياسي والعالم المصري، إن المتفق عليه في القانون أنه يمكن أن يكون تعديل الدستور “غير دستوري”.
وتابع البرادعي في تدوينة قصيرة له عبر حسابه الشخصي على موقع التدوينات القصيرة إكس اليوم الأحد، المتفق عليه في القانون انه يمكن ان يكون تعديل الدستور ” غير دستوري ” اذا خالف التعديل الاجراءات المحددة في الدستور نفسه.
وكان السياسي والعالم المصري حذر من محاولات تصفية القضية الفلسطينية بالكامل.
وقال في تدوينة قصيرة له عبر حسابه الشخصي على موقع التدوينات القصيرة إكس، اقرأ واسمع نقلا عن جهات موثوق بها عن خطة اسرائيل بالنسبة لغزة بداية بحرب طويلة الامد وانشاء منطقة عازلة على الحدود وانتهاءاً بتحييد غزة في الدفاع عن حق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير.
وتابع، اقرأ واسمع كل هذا النقاش عن خطوات مرحلية “للتهدئة ” بينما لا أجد أي نقاش من أي نوع عن أصل الداء انهاء الاحتلال والتمييز العنصري وحق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير.
وأضاف اقرأ واسمع كل هذا النقاش عن خطوات مرحلية “للتهدئة”بينما لا أجد أي نقاش من أي نوع عن أصل الداء: انهاء الاحتلال والتمييز العنصري وحق الشعب الفلسطيني في الحرية شيء مؤلم؛ كأن أصحاب القوة والنفوذ قد غميت أعينهم، وكأن المجتمع الدولي قد فقد صلاحياتها.
واختتم تدوينته قائلاً لعل وعسى ان نكون مدركين في عالمنا العربي اننا على ابواب “نكبة جديدة”، هذه المرة لتصفية القضية الفلسطينية بالكامل وأننا ايضا نكون مدركين لأثر هذا المخطط الظالم والغادر على حاضرنا ومستقبلنا.
