خارجيالموقع

الأمم المتحدة: إزالة ركام يشمل ذخائر لم تنفجر بغزة قد يستغرق 14 عاما

كتب- أحمد عادل

أكدت الأمم المتحدة، أن إزالة كمية الركام الهائلة التي تشمل ذخائر لم تنفجر خلفها العدوان الإسرائيلي المدمر بقطاع غزة قد تستغرق نحو 14 عاما، وفق ما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل.

فيما قالت المقررة الأممية المعنية بالحق في الصحة في تصريحات للقاهرة الإخبارية، إن ما يحدث في قطاع غزة مأساة كبيرة غير مسبوقة في التاريخ وإسرائيل مارست إبادة جماعية بحق الفلسطينيين خلال الأشهر الماضية، مفيدة بأنهم قدموا بعض الجلسات الاستشارية للحد من عمليات القتل الإسرائيلية في قطاع غزة.

وشددت على ضرورة العمل على دعم الصحة النفسية لدى الفلسطينيين في قطاع غزة.

أفاد مصدر أمنى رفيع المستوى لقناة القاهرة الإخبارية، فى خبر عاجل، منذ قليل، باستمرار الاتصالات مع الجانب الإسرائيلي للوصول إلى صيغة اتفاق لهدنة بقطاع غزة.

أكد مصدر رفيع المستوى أن الاتصالات المصرية تتم مع كافة الأطراف وهدفها الوصول لهدنة ووقف الحرب وإنهاء المعاناة التي يعيشها الشعب الفلسطيني

وأشار إلى اقتصار الاتصالات بين مصر وإسرائيل حول الهدنة على الوفود الأمنية فقط ولا صحة لما تداولته وسائل إعلامية حول لقاءات مخططة لمسؤولين مصريين مع إسرائيليين .

وتابع : “ مصر حذرت مرارا من التداعيات الخطيرة حال عزم إسرائيل اقتحام رفح الفلسطينية”

وفي سياقه ، قال وزير الدفاع الإيراني، اليوم الجمعة، إن رد طهران على إسرائيل كان بمثابة تحذير محدود.

وأكد وزير الدفاع الإيراني العميد محمد رضا آشتياني، في اجتماع شنغهاي، أن رد إيران على الكيان الصهيوني كان بمثابة تحذير محدود.

ووأفادت وكالة تسنيم الدولية للأنباء بأن وزير الدفاع الإيراني العميد محمد رضا آشتياني، التقى اليوم الجمعة، على هامش اجتماع شنغهاي في أستانا نظيره الصيني دونغ جيون.

أعلنت إيران صراحة دعمها للمتظاهرين، المناهضين لإسرائيل في الجامعات الأمريكية المرموقة، والذين واجهوا الاعتقالات وقمع الشرطة.

وألقت الشرطة الامريكية القبض على المئات من الطلاب في الحرم الجامعي مثل جامعة كولومبيا، وجامعة جنوب كاليفورنيا، ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، وجامعة يوتا-أوستن بتهمة تعطيل مرافق الحرم الجامعي والتعدي على ممتلكات الغير.

وفقا لفوكس نيوز، أعرب وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبد اللهيان، عن تضامنه مع المتظاهرين، منتقدًا رد فعل سلطات إنفاذ القانون وأدان ما يعتبره دعم واشنطن الثابت لإسرائيل، واتهم الحكومة الأمريكية بتبني سياسة مزدوجة تجاه حرية التعبير، خاصة في سياق المشاعر المعادية لإسرائيل.

وشهدت الاحتجاجات، التي اتسمت بدعوات للجامعات لقطع العلاقات مع إسرائيل والمطالبة بوقف إطلاق النار في الصراع بين إسرائيل وحماس في غزة، حث الطلاب إدارة بايدن على إعادة النظر في دعمها للإجراءات الإسرائيلية.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى