أول ما تروح البيت تبدأ الخناقات مع الطرف التانى …حكاية 5 سنوات فى زيجة مصطفى فهمى تحتل التريند

كتبت – حنان حمدتو

شقيقان الشاشة المصرية والعربية ، مصطفى فهمى وحسين فهمى ، هما حديث الساعة والساحة فى هذه اللحظة ، وذلك من بعد أن فتح الشقيق الأصغر مصطفى أمس الإثنين خزائن أسراره وتاريخ نشأته مع الإعلامى عمرو أديب على فضائية إم بى سى مصر الأولى .

وأحتلا مصطفى وحسين فهمى مؤشرات البحث على متصفح جوجل العالمى فى مصر ،اليوم الثلاثاء ، وذلك عقب ما كشف مصطفى أسباب وسامته هو وأخيه الدائمة مشير إلى أنها من عند الله ، فضلا عن أنه يمارس الرياضة كثيرا، ويحب “الروقان” ولا يحب المشاكل ، كما يحب البحر.

لافتاً إلى أنه شخص نهارى لا يحب السهر غير في المناسبات ، ولذلك كلها مقومات تجعل الشخص في أفضل شيء.

وأضاف فهمى أنه يشارك في فيلم السرب مع النجوم أحمد السقا ، وشريف منير ، وآسر ياسين ، ويقدم دور مهم في الأحداث ، و يقدم شخصية رئيس المخابرات العامة ، مشيرا إلى أنه قدم ذلك الدور في مسلسل دموع في عيون وقحة، وفيلم الحفار، لافتاً إلى أن الدور في فيلم السرب مختلف من حيث الشكل والسن وخلافه ، ويحكى الفيلم عن موقعة ذبح الشهداء المصريين فى ليبيا .

وكان لمصطفى عدة تصريحات نارية حول النساء والتعامل معهن وقال الآتى :

– “إستحالة تفهم المرأة واللي بيعكننوا كتير و استحالة تقدر تفهم المرأة لأنها متغيرة جدا، وإحنا مزاجيين جدا لأننا بنعيش الحالات اللي بنمثلها، أنا مش موظف، ومواعيدنا كلها متلخبطة، المرأة هي المرأة لو عاوزة تريحك هتريحك “.

– ” فى ست بتبقى عاوزة تعكنن ودول كتير أوي مش حالات نادرة، بيقولوا يا داهية لما تكون مبسوط وده في مصر والعالم كله دي جينات ملهاش علاقة بالشخصية “.

– بعد الجواز الدنيا بتتغير والست بتعتبر الراجل ملكها، والأول بيبقى بعيد عنها، لكن بعد ما تبصم أعمل فيك اللي أنا عاوزاه “.

– فى ستات بتصحى الصبح بتتخانق مع دبان وشها، الواجهة بتبقى لطيفة وحلوة لكن لما تعيش في البيت الموضوع بيبقى حاجة تانية، فهمت الكلام ده بعد التجارب اللي عديت منها، عديت بـ3 تجارب، الأخيرة فهمتني الموضوع كله “.

– الهدايا مش بتبقى كفاية، بعد شوية بيبقى في حاجات تانية، وبعدها بتبقى حاجات تالتة، وعموما الحب بعد الجواز بيتحول لعشرة ولما بنخش في الحياة بين 4 حيطان وبتبقى عشرة حلوة أو وحشة “.

– الناس كانت بتشوف صورنا على السوشيال ميديا كانت بتفتكر إننا في منتهى السعادة، وكانت بتشوفنا في مراكب وسفر لكن ده مش شرط إنه يكون واقع وياما ناس كتير خاصة اللي تحت الأضواء لما بيبقوا قدام الناس لازم تضحك ولازم غصب عنك دايما بتضحك وتبتسم بس مش معناه إنك في بيتك سعيد وأنك أول ما بتروح البيت بتبدأ الخناقات والمشاكل والتصادم بينك وبين الطرف التانى ، وآخر سنتين كانت كده والكوباية كانت اتملت لحد ما جت القشة اللي وصلت لمرحلة إنى مش قادر أكمل “.

– حصل بينى وبينها مشكلة قبل السفر للبنان عشان نحضر خطوبة أختها وحصل مشاكل في لبنان وضرب رصاص وأنا قررت إني مش هسافر وكنت قاطع التذكرة وقررت اني مش هسافر وأخوها كان قاعد عندي بقالي أسبوع وأنا كنت مستضيفه في البيت وحصلت خناقة ازاي مش هتسافر وأهلي عرفوا إنك هتسافر وحصلت خناقة والصوت علي وقامت خناقة كبيرة لدرجة إن أخوها قال كده مينفعش انزلوا اتطلقوا بقا قالت أنا مش هتطلق لكن أنا أطلق قولت لها يعني إيه قالت يعني أنا اللي آخد قرار الطلاق قولت هي بقت كده ده انتوا تنزلوا تتعشوا بقا لأن أنا قفلت خلاص وساعتها قررت الطلاق في اللحظة دي والقرار تم من جوايا قبل ما أعلنه “.