عيادتك

أستاذ مناعة عن أدوار البرد المتكررة لدى الأطفال: مفيدة لهم

كتب- أحمد عادل

قال الدكتور محمد الشايب، أستاذ الباطنة والمناعة والحساسية بطب جامعة عين شمس، إن التدخين وقلة ممارسة الرياضة وسوء التغذية من مسببات ضعف الجهاز المناعي لدى الإنسان، متابعًا أن ضعف المناعة يؤدي إلى إصابة الشخص بأي العدوى سواء كانت بكتيرية أو فيروسية.

وأضاف “الشايب” خلال حواره ببرنامج “صباح الخير يامصر”، المذاع عبر فضائية “الأولى المصرية”، اليوم السبت، أن جهاز المناعة بمثابة الحارس للجسم من الأمراض المختلفة، لافتًا إلى أن 35% من الأمراض الشائعة لها سبب مناعي مباشر.

وأشار الدكتور محمد الشايب، أستاذ الباطنة والمناعة والحساسية طب عين شمس إلى أن أدوار البرد المتكررة لدى الأطفال تعتبر مفيدة من الناحية المناعية لأنها بمثابة اعطائهم تطعيمات، وبالتالي يضيف إلى رصيده المناعي من الأجسام المضادة، حيث يُلاحظ مع كبر سنه تبدأ هذه النوبات والالتهابات في التلاشي.

وأوضح أستاذ الباطنة والمناعة والحساسية طب عين شمس أن ضعف المناعة له شواهد وعلامات معينة منها الالتهاب الرئوي الذي لا يُعالج بالمضادات الحيوية والعناية المركزة يعتبر مؤشر على وجود نقص في المناعة وأيضًا وجود التهابات الجيوب الأنفية المتعددة وتضخم الغدد الليمفاوية.

ومن ناحية آخرى، قال الدكتور محمد الشايب، أستاذ الباطنة والمناعة والحساسية بطب جامعة عين شمس، إن التدخين وقلة ممارسة الرياضة وسوء التغذية من مسببات ضعف الجهاز المناعي لدى الإنسان، متابعًا أن ضعف المناعة يؤدي إلى إصابة الشخص بأي العدوى سواء كانت بكتيرية أو فيروسية.

وأضاف “الشايب” خلال حواره ببرنامج “صباح الخير يامصر”، المذاع عبر فضائية “الأولى المصرية”، اليوم السبت، أن جهاز المناعة بمثابة الحارس للجسم من الأمراض المختلفة، لافتًا إلى أن 35% من الأمراض الشائعة لها سبب مناعي مباشر.

وأشار الدكتور محمد الشايب، أستاذ الباطنة والمناعة والحساسية طب عين شمس إلى أن أدوار البرد المتكررة لدى الأطفال تعتبر مفيدة من الناحية المناعية لأنها بمثابة اعطائهم تطعيمات، وبالتالي يضيف إلى رصيده المناعي من الأجسام المضادة، حيث يُلاحظ مع كبر سنه تبدأ هذه النوبات والالتهابات في التلاشي.

وأوضح أستاذ الباطنة والمناعة والحساسية طب عين شمس أن ضعف المناعة له شواهد وعلامات معينة منها الالتهاب الرئوي الذي لا يُعالج بالمضادات الحيوية والعناية المركزة يعتبر مؤشر على وجود نقص في المناعة وأيضًا وجود التهابات الجيوب الأنفية المتعددة وتضخم الغدد الليمفاوية.

وبحسب صحيفة «الإندبندنت» البريطانية، فقد أشار العاملون في مجال الصحة إلى أنهم لاحظوا خلال السنوات الأخيرة استمرار نزلات البرد وغيرها من الأمراض التنفسية لفترة أطول من المعتاد.

وبقول الطبيب العام البريطاني الدكتور أليشا إسمايل: «إحدى النظريات حول شدة نزلات البرد حالياً واستمرار أعراضها لفترة طويلة هي (تأثير ما بعد «كورونا»)، حيث كان تعرضنا لفيروسات الشتاء الكلاسيكية أقل بسبب الحجر الصحي والعزل؛ ما أثر سلباً على مناعتنا».

ومن جهته، قال رون إكليس، أستاذ العلوم الحيوية في جامعة كارديف: إن إغلاق «كورونا» زاد من التجمعات العائلية في الأماكن المغلقة، بدلاً من التجمع في الخارج أو في الهواء الطلق. وهذا الأمر زاد من فرص الإصابة بالفيروسات التنفسية التي زاد الطقس الرطب في المنازل من فرص بقائها على قيد الحياة ومن حدة أعراضها.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى