أراء ومقالاتالموقع

نزار سامي يكتب لـ«الموقع» المكنز … «يالا بقى الكباش والكوميسا»

الله عليكي يا مصر وانتي منورة بالنصر .. فاكرين الاغنية دي؟؟ ايوه ايوه .. بالظبط كده زي مانتو بترن في ودنكم دلوقتي وبتندينوا بيها …

الله عليكي يا مصر وانتي مليانة كنوز .. يا مصر انتي المكنز الكبير .. بيت الكنز الكبير .. ازيكم وعاملين ايه … يالا بينا ناخد شوية طاقة إيجابية كدة ونديها نشحن للأسبوع الجاي ..والايامنا الجاية كلها ان شاء الله

يالا بقى .. يالا .. اخبار الكباش ايه ده الجمال والروعة والابداع؟؟؟ مش حاتكلم كتير لان انتم عارفين كل واحد علق وتابع وكان فخور بالجمال والشياكة والاحترافية .. الكل فرحان من قلبه بجد … ااحنا مش قوليلين .. كلمة استاذي العزيز عمرو سليمان .. احنا مش قوليلين .. ودايما بقول على إعادة ثقافة الجمال والهوية البصرية اصل في ناس اتعودت على ثقافة القبح .. الله على ثقافة الجمال والاحتفالية من الالف الى الياء متوقعة بامضاء ايادي مصرية .. ايه الجمال والابتكار والابداع ده .. ربنا يحمي الابطال

يالا بقى …حقيقة أسبوع جديد مليان احداث غريبة .. حاجات اول مرة اتعرض او اشوفها في حياتي بمعنى الكلمة .. تدابير ربنا فوق الكل .. سبحان الله .. انما كلها دروس لرواد الاعمال ممكن تنفعهم في مسيرتهم .. جاهزين نسمع؟ جاهزين؟؟ مش سامع .. ايوه جاهزين؟؟؟ يالا بينا ….

يالا بقى .. يوم 21 نوفمبر .. يوم اللي فيه الوبينار مع نزار .. كان غريب قوي .. كان عندي لقاء في دي ام سي .. ويمكن حضرتكم شوفتوا البوست بتاعه .. ده مش الموضوع .. الموضوع هوه اني كنت مرتب في ذهني شويه أفكار وقبل ما نطلع الهوا بي 15 دقيقة وانا قاعد مستني وباتفرج على الضيف اللي قبلي في الشاشه .. لاقيت حد دخل بيسلم عليا .. وهي بتعرفني بنفسها .. والدة الإعلامية الرائعة رضوى حسن .. رضوى هي اللي حاتعمل اللقاء معايا بعد 15 دقيقة ومع الإعلامية الرائعة شرين عفت … المهم قعدنا نتكلم وراحت قالتلي على رضوى هوايتها ايه وبتحب ايه وان ازاي هي عندها الشغف وحب المعرفة والاهم عندها حلم .. وووووااااااووووو .. انا داخل هوا خلاص .. وحانتكلم عن الانترنت الامن ودور الاسرة .. موضوع بعيد تماما .. استأذنت والدة رضوى اني أقول ده على الهوا ..

يالا بقى … ودخلت الاستديو واستعدينا .. وروحت اتسألت اول سؤال .. ورحت حكيت القصة من غير ما أقول الاسم .. وطبعا رضوى عرفت الإجابة .. انها هي الشخص اللي بتكلم عنه .. ومن هنا جت بداية اللقاء …

ايوة ايه قيمة ده لوراد الاعمال … بنقول دايما ان رائد الاعمال لازم يكون يمتاز انه عنده حته الستوري تيلينج (Story Telling) .. يعني يكون قصاص .. بيعرف يحكي حدوته ..

يالا بقى … بليل كان معاد الوبينار .. بس حبيت اني اعمله بشكل مختلف .. والحمد لله انه المعاد بتاعه بقى في ذهن بعض الناس .. كذا حد سألني هوه النهاردة مافيش وبينار ولا ايه .. الوبينار كان مختلف .. مدته 21 دقيقة .. يوم 21 .. الساعة 21 سنة 21 .. القرن 21 .. وعلى رأي احمد مصطفى صديقي .. الشهر 21 – 10

الوبينار كان بعنوان “شكرا من القلب” .. شكرا لكل واحد قالي كلمة كويسة وشجعني ووقف جنبي .. شكرا لكل واحد قالي كل سنة وانت طيب .. شكرا لكل واحد عمل حاجة كويسة .. شكرا لكل واحد خيب ظني وخذلني .. شكرا لكل واحد خدعني .. شكرا لكل واحد طلع ندل .. فعلا مابنعرفش الناس غير ساعة الاختلاف بتعرف ابن الأصول من عدمه .. لا فلوس ولا لبس ولا لغة ولا وظيفة .. ده الأصل والتربية الحقيقية .. عادي جدا .. دي طبيعة البشر .. ربنا يبارك في كل اب وام ربوا ولاده صح

يالا بقى .. وبعدها ايه .. لاقيت حد عزيز عليا (هوه مش عايزني أقول اسمه بالمناسبة) باعتلي يقولي ايه … هوه انت طالعلي في البخت .. بقوله ليه .. بيقولي كل ما افتح حاجة تطلع فيها … قولتله ايه؟ قالي .. ويبقى الأثر يا سيدي .. مالها يا عم .. اخدوها وعملوها مسلسل!!! توارد خواطر يمكن بس اكيد لاء .. وفيها قصص من اللي انت بتقعد تقولها !!! قول واللهي!!

فعلا .. ويبقى الأثر .. وبعده الاقي الأستاذ مختار (كنت حكيتلكم عليه قبل كده) طالع بيتكلم الأمان الاجتماعي .. وجاب حقيقي شويه حاجات في الجون .. فاكرين زمان لما اتكلمنا على هرم ماسلو بتاع الاحتياجات .. مختار نفسه الناس تهدى شوية وتفكر قبل ما تعمل أي حاجه … ايوه فعلا يا مخ .. لو كل واحد فينا فكر في حته .. ويبقى الأثر .. قبل ما يتصرف واقبل ما يستغبى .. حاجات كتير حاتفرق

يالا بقى .. قولتلكم على موقف غريب حصلي .. اول مرة بجد يحصلي في حياتي وكان الواحد حيران فيه .. بس سبحان الله ترتيب ربنا مالوش حدود .. في عز المشكلة اللي ناس بتضلاب فيك وش الاقي مايكل بهجت صديقي بيكلمني ويقولي احنا جايبين في سيرتك بكل خير .. يا سبحان الله فعلا!! شكرا من القلب يا مكس .. مايكل اخر مره اتكلمنا في التليفون كان من اكتر من سنة .. بس طبعا بنعيد على بعض في الأعياد وكده وهوه حقيقي سباق بالخير … عاش يا مكس .. طيب دي معناها ايه لرواد الاعمال … معناها انك تكون مستعد .. كل حاجة وحشة انت شايفها معاها حاجة تانية كويسه حاتيجي انت مش شايفها … المهم العقلية الإيجابية يا حضرات .. خليك إيجابي .. محدش واخد منها حاجة صدقوني .. ويبقى الأثر

يالا بقى .. الكوميسا .. الشغل كله .. تطلع ايه دي .. ده السوق المشتركة لدول شرق وجنوب القارة الافريقية .. مصر تسلمت رئاسة الكوميسا لمدة سنة .. الله ينور .. يالا بقى .. يالا .. طب فين رواد الاعمال .. كنت في لقاء الصبح يوم الخميس مع الإعلامية جيهان فوزي وبنتكلم على الكوميسا وازاي مصر تتحرك فيها في مجال تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات .. المهم جيهان تسكت؟؟ لاء ازاي .. راحت جايبة سيرة رواد الاعمال والابتكار وازاي نقدر نعظم الاستفادة من دور مصر في الكوميسا .. مش بس كده .. راحت اتكلمت على الامباكت (ايوه كلمة انجليزي كاتبها بالعربي .. في حاجه) انفستمنت .. يعني من الاخر الاستثمار اللي بيسيب اثر .. تاني وتاني وتاني .. ويبقى الأثر

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى