كتبت أميرة السمان
شارك المهندس الاستشاري ممدوح حمزة تدوينة قصيرة له عبر حسابه الشخصي على موقع التدوينات القصيرة إكس تويتر سابقا.
وقال حمزة خلال تدوينته، اتذكر جيدا شعورنا ونحن طلبة في كلية الهندسة عام ١٩٦٧ اثناء الحرب وخبر عودة افراد الجيش سيرا علي الأقدام وخبر محاصرة الجيش الثالث مفاوضات الخيمة كم ١٠١ اي علي بعد ١٠٠ كم من القاهرة، عندما اصبح سد النهضة حقيقة واقعية، التحدث عن احتمالية فقد أسهم قناة السويس تحت وطأة الديون، ولكن الآن قلقي اشد وأعمق من اي وقت مضى.
وفي تدوينة أخرى قال إن غزة انتزعت إعجاب وتعاطف ودعم الشعوب الحرة علي مستوي العالم لماذا؟ ليس فقط لان الشعوب اكتشفت عدالة مطالبهم وليس فقط لإجرام وعنصرية المحتل الصهيوني وانما وباعلي الدرجات لشجاعة المقاومة وتمسكها وصبرها وايضاً لغياب من وجب ان يقف بجانبهم من العرب والمسلمين.
وتابع أن هيئة الامم المتحدة هي في الواقع هيئة الدول المتحده وليس الامم اقترح انشاء : “هيئة شعوب العالم” ويتولاها ماديا في البداية بعض أثرياء العالم ذو النزعة الإنسانية والعدالة والكرامة ثم تكون مستقلة باشتراكات القادرين وهدفا توحيد الجهود للقضاء علي الظلم الإنساني أينما وجد ويكون مقرها أيرلندا
ونوه بأنه لم تعد قسمة شمال وجنوب أو قسمة شرق وغرب تفسر احداث العالم من الإبادة في غزه الان وفي المستقبل الذي اتوقعة ستكون القسمة: شعب وحكومات.
وفي تدوينة سابقة قال الإمارات تحاول رشوة جنوب افريقا لايقاف دعواها في المحاكم الدولية ضد اسرائيل ما تعريف واسم هذا التحرك ؟ وما موقف بيع اصولنا للإمارات ؟ اصبح خيانه العرب وفلسطين علي المكشوف.
