الموقعتحقيقات وتقارير

بسبب والدها مجددا …ياسمين صبري تتصدر جوجل

كتبت: حنان حمدتو

أثارت الفنانة ياسمين صبرى من جديد حالة من الجدل الواسع مع والدها الدكتور أشرف صبرى، والذى فتح النار عليها عقب عدد من التصريحات المثيرة.

وتصدرت ياسمين صبري تريندات متصفح جوجل العالمي في مصر ، اليوم الإثنين، بعد مشاركتها فى دردشة عبر تويتر من خلال Space، أطلقها الكاتب تامر عبده أمين، ونستعرض من خلال السطور التالية أبرز تصريحاتها.

قالت ياسمين”: الكون ده عبارة عن مينيو، قائمة وأنت اللي بتختار لنفسك ومحدش بيفرض عليك حاجة، فكر بنفسك واحسبها ثم توكل على الله واختار، أنت لما بتحب حاجة الكون كله بيتسخر لك، وكل حاجة بتحبك لما أنت تبدأ تحب نفسك الأول”.

وأضافت :”لما تطلب من ربنا الكبير اطلب كتير، احنا نستاهل نكون في مكان أفضل، ونستحق كل حاجة حلوة في الدنيا، طبعًا لازم نسعى ونحلم، لأن اللي مبيحلمش دا شخص ميت”.

وتابعت:: كنت طفلة لا أملك كل ما أحلم به، كنت بتمنى أملك ملابس وأحذية جميلة، وقتها تخيلت ودربت عقلي الباطن على التخيل ده دون أن أدري، وعندما كبرت الأمر تطور معي وأصبحت بدرب نفسي على تخيل أحلامي وطموحاتي الأكبر.

وأضافت ياسمين صبرى: كنت أنتمى لطبقة متوسطة، وقد درست فى فترة من حياتى فى إحدى المدارس الحكومية، وكنت أذهب إلى تمرين السباحة مشياً على الأقدام، وحينها كنت أتخيل أننى أملك أجمل الأشياء فى الدنيا، سواء من ملابس أو شقة فاخرة أو سيارة”.

وأستطردت ” كل مرحلة هتوصل لها هيكبر حلمك معاك، أحببت نفسي جدًا، ولهذا مختلطش بأشخاص ملهمش لازمة، كنت بشوف أني أستحق الأفضل، وأقول كيف أسعى للأفضل وأنا بورط نفسي في أشياء بتهين نفسي وتقلل من شأنها”.

وأثارت تصريحاتها غضب والدها الدكتور أشرف وكتب عبر صفحته الشخصية فيسبوك قائلاً :” دي المدرسة اللي اتخرج منها بناتي اللي واحدة منهم بتدعي إنها كانت في مدارس عربي، وعاشت حياة بائسة فقيرة، وإنها وصلت بمجهودها! هو الكذب في حد يوصل للدرجة دي؟ أنا أفهم الكذب لما تبقي غلبانة وتكذبي”.

وأضاف :” قولي أنا من عيلة كبيرة ومدارس أجنبية وعشت في سرايا وبابي كان وزير وهو بيشتغل عامل! يبقي كذب له مبرر! لكن إن واحدة اتولدت لها شغالة فلبينية بتلبس من باريس لأني كنت باجيب لها لبسها من هناك ودخلت مدرسة الـ EGC أرقي مدارس إسكندرية في وقتها”.

وتابع :”عاشت في فيلا بحمام سباحة وصالة جيم، ولها غرفة خاصة بحمامها وكانت بليدة وطلعت روحي، ويا دوب تنجح بالعافية بخمسين في المية، وكانت بتروح الكلية بالعافية واصحيها الصبح بالساعة عشان تروح الكلية”.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى