وتتعرض قريتا أم الكيف، وتل تمر المجاورة، لقصف متكرر، ليترك الرصاص آثاره على جدران المنازل فيما تناثرت شظايا قذائف هاون في الشوارع.
وكانت قد وصلت القوات التركية وجماعات المعارضة السورية المتحالفة معها إلى أطراف القريتين في 2019، وصعدت في الفترة الماضية استهدافها للمنطقة ما أحدث دماراً كبيراً في البنية التحتية.